ألا مَنْ مُبْلِغٌ عني خُزَيماً،وزبّانَ، الذي لم يَرْعَ صِهْرِيفإيّاكُمْ وَعُوراً دامياتٍ،كأن صِلاءَهُنّ صِلاءُ جَمْرِفإني قد أتاني ما صنعتمْ ،و ما وشحتمُ من شعرِ بدرِفلم يكُ نولكمُ أن تشفذوني ،و دوني عازبٌ وبلادُ حجرِفإنّ جوابها، في كلّ يومٍ،ألَمّ بأنْفُسٍ منكمْ، وَوَفْرِومَنْ يَتَرَبّصِ الحَدَثانَ تَنزِلْبمولاهُ عوانٌ ، غيرُ بكرِ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.