يحوم الشعر في جوفي ويكتب بالمسا كلماتويبلل بيض اوراقي قبل فيض الدموع إتلوحتجدد هالمساء جرحٍ تخلل في صميم الذاتمن ايام الموادع ذيك حزني ع الملا مكبوحتعانق صفحتي عبره ..تبرر باقي العبراتيتيمه مثل راعيها وتخفي حزنها المفضوحمن ظيمّ الزمن عدت نفسها حسبت الامواتيعاندها الامل دايم ويوصد بابه المفتوحغريبه حالة المحزون يجدد للحزن وقفاتغريبه سجّت افكاره في درب الهنيه إتشوحيقلبها على المضمون ويلقى بعينها لمحاتيعودها على الضحكه وترجع للحزن وتنوحيتيمه صدق قالوها يتيمه في زمان آفاتيتيمه حزنها دفاق وقاضي عدلها مذبوحتبات عيون خلق الله وهدبها ساهر ماباتحرمها لذة المرقاد وأظلم عينها بوضوحتآخى في حناياها صليل السيف والطعناتتصرخ بالخفى لكن تعبها صوتها المبحوحتنادي ظلمة الشارع وتكتم صوتها الآهاتويردد في مسامعها صوت لحزنها مصدوحتبدد حلمها تبكي وترسل حرفها صرخاتبعد ماذاب مبسمها وضيّق صدرها المشروحطويلة قصتي ياجرح..اليمة قصة الدمعاتوأدعي ربنا يفرج همومي والحروف تبوحأبسكت دامني طولت وباقي لقصتي وقفاتواشوف الليل يستأذن وهذي نجمته بتروحابغفى بمرقدي لكن .. مناية ان يكون سباتتعبت اصافح افكاري واعانق غربتي بالروحواناظر نجمة الظلمة واعانق غربة النجماتوأرسم صفحة اوراقي أماني بابها مفتوحالا ياصبح لاتصبح طلبتك .. رجعه لوفاتوخلي ظلمته تشفي نزيف بقلبها المجروح
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.