انزلي لي مطراً إن الشتاءْلم يعد حلواً ولا عاد شهيْكالفراشِ الأجنبيْحين نلقاهْ بألبوم الصورْمسهباً أو مختصرْأو كما كان ظلالاً للقمرْحين يدعونا المساءْلم يعد حلوا معي هذا الشتاءْللقاءٍ تتريْتدخلُ الزحمةُ في أنفاسنابحديثٍ مبتكرْعن بكاءِ الصيفِعن وجه تناسى ظلَّهُ بين الصورْفاستردي شبهةَ الوصلِوإغفاءَ اللقاءْورحابا كنتِ فيها روعةًذاتَ اشتهاءْذاتَ شوقٍ ذات آلاف الذواتْغيرَ ذاتِ الكبرياءْواسترديني حروفاً بعثرتها الخاطرةوارسميني قلماً أو خاصرةفأنا في هذه الليلة لا أعشق لونَ المحبرةكلما مرّ عليَّ الصوتُلا أدري ..تذكرتُ أبي في المقبرةوالمعزون فرادى وزمرْكلهم كانوا حديثاً طيباً كانواووحدي منكسرْقيلَ لي ما ماتَ من أنجبَصدقتُوهيأتُ دموعي للخبرْإن من أنجبَ ما ماتَولا دارتْ عليه الدائرةفإذا صحَّ الذي قيلَ لماذا ..يسكنُ الرعبُ ضلوعيحينما أسمعُ صوتَ القبَّّرة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.