جَزِعتُ وَلَمْ أجزَعْ مِنَ البَينِ مَجْزَعاوَعزَّيْتُ قَلْباً بِأَكوَاعِبِ مُولَعاوَأصْبَحْتُ وَدَّعْتُ الصِّبا غَيْرَ أَنَّنِيأُراقِبُ خَلاَّتٍ ، مِنَ العَيْشِ ، أَرْبَعافَمِنْهُنَّ : قَوْلي لِلنَّدَامَى تَرَفَّقُوايُداجُونَ نَشّاجاً مِنَ الخَمرِ مُتْرَعاًوَمنهُنَّ : رَكْضُ الخَيْلِ تَرْجُمُ بِالقَنايُبَادُرْنَ سِرْباً آمِناً أَنْ يُفَزَّعاوَمنْهُنَّ: نَصُّ العِيسِ واللّيلُ شامِلٌتَيَممَّ مَجْهُولاً مِنَ الأرْضِ بَلْقَعاخَوَارِجُ مِنْ بَرِّيّةٍ نَحْوَ قَرْيَةٍيُجَدِّدْنَ وَصْلاً ، أَوْ يُقَرِّبنَ مَطمَعاوَمِنْهُنَّ : سوْقي الخَوْدَ قَد بَلّهَا النَّدىتُرَاقِبُ مَنْظُومَ التَّمائِمِ ، مُرْضَعاتَعِزُّ عَلَيْهَا رِيْبَتِي ، وَيَسوءُهابُكَاهُ ، فَتَثْني الجِيدِ أَنْ يَتَضَرَّعابَعَثْتُ إلَيْهَا ، وَالنُّجُومُ طَوَالعٌحِذَاراً عَلَيْهَا أَنْ تَقُومَ ، فَتَسْمعَافَجاءتْ قَطُوفَ هَيّابةَ السُّرَىيُدَافِعُ رُكْنَاهَا كوَاعِبَ أرْبَعايُزَجِّينَها مَشْيَ النَّزِيفِ وَقدْ جَرَىصُبابُ الكَرَى فِي مُخِّهَا فَتَقَطَّعاتَقُولُ وَقَدْ جَرَّدْتُها مِنْ ثِيابِهَاكَمَا رُعتَ مَكحولَ المَدامِعِ أَتْلعاوَجَدَّكَ لَوْ شيْءٌ أَتَانَا رَسُولهُسِوَاكَ ، وَلَكِنْ لَمْ نَجِدْ لَكَ مَدْفَعافَبِتْنا تَصُدّ الوَحْشُ عَنّا كَأنّناقَتِيلانِ لَمْ يَعْلَمْ لَنَا النَّاسُ مَصْرَعاتَجَافَى عَنِ المَأْثُورِ بَيْنِي وَبَيْنَهاوَتُدْنِي عَلَيَّ السّابِرِيَّ المُضَلَّعاإِذَا أخَذَتْها هِزّةُ الرَّوْعِ أمْسَكَتْبِمَنْكِبِ مِقْدَامٍ علء الهَوْلِ أرْوَعاتمت الإضافه بواسطة : سالم ال فروان
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.