تكفى يابو سلطان جفت دموعكماعاد بك دمعه على خدك تسيلوقف شهيق الصدر واعلن طلوعكمن صدمةٍ تبقى من الجيل للجيلويظل اثرها حسرةٍ في ضلوعكوليا ذكرته شب جوفك من الويلذكراه في خاطرك دايم تلوعكوان حلّت بتقهرك قهر المخاليلالصوت من داخلك فجر سموعكوابكيت من حولك كثير الرجاجيلوانا حداهم خالك ومن ربوعكومن ليلة البارح وانا احط واشيلمتخيلٍ نومك على راس كوعكوتسامر نجوم السما لآخر الليلهذا ولا هو بختياري وطوعكاحساس ما يأتي بموقعه تبديلاحساس والد فالضماير يروعكياليتها فتره عن النفس وتزيلغيبته تطفي يالبنآخي شموعكوبشوفته تضوي جميع القناديلشوفته ماء شربك وغيبته جوعكوما يسد عن شوفة محياه حلحيلهذا محمد كم تحرى رجوعكفي ليلةٍ لما بها يطلع سهيلابنك ولدك ابني وانا من فزوعكآقف معك وامد لك وافي الكيلارجو كلامي لا يسبب وقوعكفي شك بسباب الذي يجهل القيلشعور خال ومنوجع من وجوعكوبالذات هذا له غلا عندنا حيللكن عزانا في نوامي زروعكقريب تجني من ثمار المحاصيلالدار حي ونفعهم من نفوعكابناك وابنه والليالي مقابيلوالصبر من طبع الرجال وطبوعكاصبر وصبّر بعض اشقاه جهّيلوالام لا تبدي لها ما يزوعكثكلى وصابت جرحها صعب بالحيلواطلب من الله فالسجود وركوعكيرحمه وانا اطلب معك غافر الميل
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.