مْاتَ الِأمْل , و أنا مْعِلنْ . . بِدايِاتّي....... و لِا فَادِنَي إعِتَرافِي بِ سُوءْ تقَصِيريأنا مْحِتاجَ أسُولِفْ . . عَنْ مُعَانِاتِي....... مْحِتاجَ شِخَص يِحّس بِ حِزنْ تفَكِيريمْليِتْ و لِا أدَري , وشِهِّي نِهَّايِاتِي....... حَتِي الغُصِنْ طِاحّ و طِراتْ عصَافِيريكِل سِاعَهْ أعِيش الحِزنْ فِي ذِآتِي....... و بِكِل خَطِوهْ تِضَيعّنِي . . مْشِاويِريو كِل يُومْ أخّيِبْ فِينَي , هَّقُواتِي....... مِنْ يِقَدر , الظُلمْ و الّليِل و تَصُويِريمِنْ يُومْ فَارقِني ذَرفِتْ كِل دِمْعاتِي....... يِكَفيِنَي الغَبِنْ فَصِفَص كِل تفَكِيريمْ عَاد فِينَي طُمْوحَ يِجَمْع شِتاتِي....... يِجُوز السِبّبْ يِعُود لِّ وقِتْ تِأخَيِريتَدِرونْ بَلِاشَ مِنْ حِزنِي و حِكَايِاتِي....... أبِركَلِي أمُوتْ و خَلهْ يِحبْ لِهْ غِيري
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
لا يوجد تعليقات.