ولقد غدرتِ فما خطرتِ بخاطريإلا كذكرى العاشق المتألموقطعتِ أزهارَ الحنين بداخليوزرعت فىَّ الشكَّ عند المَقَدمفتلوتُ يوم الهجرِ كلَّ قصائديورسمتُ بحر اليأسِ في لون الدمأنت التي في مُقلتيكِ مواجعينقشت كنقش الكفِّ فوق المعصمأنتِ التي أعطيتُ كلَّ محبتيوجرحتِ أنتِ القلبَ دُون ترحُّمفتغيري وتلوني ولتعبثيإني نعيتُ الشوقَ أنتِ كمُعدملا تحزني لا تغضبي لا تندميإني أنا المكلومُ لستُُ بنادمالشاعر : مديح أبوزيد
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.