يا عيون جودي بدمعك وابكي لْسلمىسبعين ليلة على سلمى وغاليهايا دمعها العيس تارد له ورود الماتروى وسلمى ظما ترجى بجاليهاماشفتي كيف الزّمن وسْواته بكلمىمنْها خذى ليله وْشفّه بتاليهابعيونها الصّبح ماهو صبح قل ظلمىوبجْبينها النّور شمس ٍ شع صاليهاالظّيم هدّف وعين الصّابره مرمىوالحارس المرتشي بكّى لياليهاأظمى حزن والحزن منّي لها يظمىيشرب دماها لما يروى معاليهاياليتني حين شوفي عينها أعمىولا شفْت كيف الزّمن بالشّر باليهاننقص وسلمى رغم أنف الزّمن تنمىنضحك وسلمى لباس الظّيم حاليها !تطري علي لا نظرت عيونها اسماءكنّ انطلاق السّرايا من زواليهاالعزّ من راسها لا من سجد يزمايزما ويزما ونا ازمى من حواليهاابرد ودمّي لشاف جْهادها يحمىيحمى ويطبخ شعر!والكبد قاليهايدمي عيوني صبر سلمى ولا أدمى؟ياليتني شعرة ٍ في راس غاليها
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.