على شمّ الجبال النّايفاتيعوى ذيبٍ وجاوبت بدواتييلجّ ويشتكي وقت الخناعةولا لي في ردى الدنيا سواتيتعممت السحايب فوق راسيومن ليل الشتا البارد عباتيعباة ٍ سرمديّة هلهليّةبها سلواي ورضاي وطناتيوإلا ما حافني جور العمايمصفقت الجور صفقن في قناتيوخليّته على البيداء جضيع ٍتناوشْه الليوث الضارياتيفلا منأى لظالم عن سباعيولا منجى لأعمارِ الطّغاة ِاكزّ القاف كنّه رمح جنّيوانشّبه بصدور مْدرعاتيفلا يلقى علي ظالم وسيلهولا صفر العيون الخافيات ِتربّعت وجمعت الوقت عنديوقمت اطحن لياليه بْرحاتيعجنته ثمّ خبزته ثمّ شبعتهوقذّفته على وجه الفلاة ِزمان ٍ شُيِّخت فيه الحصانيوساق السّاده ابناء الرّعاة ِفلا والله يخجل من لحاناولا يرعى لذمتنا الولاتييجمّعني ظلام الليل ساعةعلى همِّ وصبحي للشتاتيزماني كفّ عنّ قلب ٍ خلاويماني راجيك دوك المسْرباتيفلا والله غير الله راجيولا والله هايب من مماتيفكم من ميّت ٍ في روض جنّهوكم ّ حيِّ جهنّم له مباتيوكمّ مؤمن نقيّ القلب عُذّبوكم فاجر تهنّا بالحياة ِقسم باللي خلقني شفت قوم ٍأراذلَ قدرهم دون الوطاتيعروش ٍ تامر وتنهى وتطغىو على النّادر يهدّون القطاتييا شمّا صوّتي صوتي تكسّرعلى ضلوع ٍ قساة مْسربلاتيأبي القعقاع بن عمرو التميميحريب الضّيم والخمْس الدّهاتِتحت راية ابو سليمان جدّييدوسون الجيوش الغازياتِيعوجوا روس عيرات ٍ خفافيهجاهيج ٍ سفين ٍ مسرعاتِإلى ما داسن البيدا تحسّبمن القفر انطلقنّ الطايراتِعليهن داحم الموت بْعرمرمأمير الحرب قرّاح اللهاتيأميري لا تغنّوا في إمارةتواريخ إن حكوا بالماضيات ِعريب الساس سيف الله مسمّىقويّ الباس حلّ المعضلات ِكفى / ما والله اللي راح يرجعبه اقْفنّ اللحود المظلمات ِيبو زيد ٍ كفى كافي يكفّيكرمت وبسّ يا شوق البنات ِمملّيت الرّثاء والوجْد بعْدكتنادي من تنادي يا غناتيونا قفّلت قيفاني عليهمرثيت القوم بالف مْسلسلاتيوشفت إنّ الرّثاء ماهوب يشفيجروح ولا يردّ الدّامعاتِيا ذيب إن كان تبغا لك نديم ٍيردّ عواك دوك العاوياتِعلى الدّنيا ومن فيها سلام ٍما بعد القْدس غير مشرّفاتيوهيه انفج يا صدري تفجّرعلى الأقصى وكابل والفراتِعلى الشيشان وليوث ٍ حموهاسيوف الحرب وأهل الصارماتِبعدْهم ماعلى الدّنيا حسايفتساوى حالي الحيّ بوفاتييا ذيب اوصيك للمهدي وتكفّىتعظّ بنابكَ السّاطي وصاتييجمّع عالم وظالم وشيخ ٍويرجمهم كما رجم الزُّناتيزنوا بارض العروبة لين صاحتسجون ٍ للبراءة مشْرعاتيوفقر وجوع مع ضعف العقيدةوحال ٍ منها تبكي الحصاة ِيا ذيب إمّا يجي وآكون حيِّوله حقِّ النّصر بالمطرقاتِوإذا راسي فنى ما من حسايفممات العزّ غيّاض العُداتِعلى شمّ الجبال النّايفاتيعوى ذيبٍ وجاوبت بدواتي
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.