غِيــــــــــــــــــرة الاســـــــــــــــلام - سعيدبن يحيى الزهراني
قل للجموعِ اذا الكرامةُ تهمهمما حقهم في كل حقٍ يهضماتباً لقومٍ قادهم أعداهمفغدا العدو بدارهم متحكمافأذقهم كاس المرار بذلهموأذلهم حتى تحكم فالحماساد الفساد بما يدور بدارهموالكل ذل ولا نراه تقدماوالكون جن لما يحول بحالهموالمجدُ ماضيهم تراه تهدمااليأسُ يهدم ما بنت أمالهموالكل من ظلم كواه تلعثماأولا لم ترى كيف الزمان رماهمرمياً فأثقل من رماه بما رمافتقدم الغاوي الغوي أمامهمويقول إني للجموعِ منظمافتجاهل الاقوم من قد جاءهموتقدم الجمعُ الغفير مسلمافبدا يبدلُ بالمراد مسارهمومن الضياء الى طريقٍ مظلماإبليسهم مالجن جاء وانسهمليضل جمعً بالضلالي تلزمانجسً يقسمُ بينهم شيطانهمللقلب يأتي حاملاً داء العماولما يقول الوعد يطلبه الوفىحتى يقود فريقه بجهنماولقد علمت لما يريد وقد سعىبالفسق والافسادي يأتي مرغماومن البشر جُندٌ له قد قادهمفأطاعه الجُهال في ماعلماوفضائل الأخلاق منهم زالهافكأنه نقشٌ أُزيل بمرسمافمحى الكرمة والشهامة بعدهاومحى الرُجلة والجماد تكلمافأتى رسول الفسق يطلب حينهاويقول إني للحضارة منجماحق النساء أريده لو تسمحُبفصيح قولٍ لا نريدُ مترجمافسألت ماتلك الحقوق بحقهانزع الحجاب وأن تسير بمزحماأم أن تقود وحيدةً وسط الخلاسيارةً والفعلُ منها أعظماأو أن تكون بقاعةٍ متكشفهوزميلها ياقوم أصبح مغرمابمجعٍ للعلمِ فيما قيل ليدمجوا الإناث مع الذكور كما الدماوجميع أنواع الدُمى يُلها بهاوبخلطها لا لا تكون مندمالكن ما دمجوه أصبح فتنةًللجمع من يرضى يكون مذمماياأمة الاسلام هل قلتي كفىوبغيرة الاسلام هل قلتي لماأم أنهم قتلوك في وقتٍ مضىأم أنهم جعلوك تنظرُ أبكماقد أخبر المختار عنها مسبقاعن عصرنا المذكورُ حين تألماوتدعيات عدونا فيما بداولضعف إسلام ألعبادي بمأثماولتركهم ما كان حقً عزهمجاء العدو يذلهم متوهماتلك القيامة قد أتت فتثبتواإن كان فحش الناس صار تعلُماكل العلامة ألصغيره قد أتتوكبيرها بالانتظار محتمافأدعوالاله بما أراه وما جرىأن ينصر الاسلام مما أجرمافصلاة ربي ألف ألفٍ قلتهابسلمها والى النبي مقدما
© 2024 - موقع الشعر
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.