رَقَّتْ جُفُوْنُ المُشتَكِيوازدَادَ فيهِ تَأَثُرُ..واعتَادَ أَنغَامَ الجَفَافَحُرُوفُهُ تَتبَعثَرُ..والسُهدُ أصبحَ مُؤنِسَاًبَين الدُمُوعِ سَنُبحِرُ..العَينُ جَفَّ مِدَادُهَاومِنَ الأَسَى نَتَحسَّرُ..وجَلَستُ وَحدِي ضَائِعاًكَادَتْ عِظَامِي تُكسَرُ..فَهمَسْتُ يَا حُزنُ ابْتعِدْواتْرُكْ حُرُوفِيْ تُنثَرُ..لِيعُودَ قَلبِي مُبصِراًبَعدَ الظَلامِ فَيُغمَرُ..رَدَّ الرَفِيقُ وقَالَ لِي :" هَلْ بَعدَ وُدٍ نُدبِرُ؟".."سَأعِيْشُ دَومَاً هَا هُنَابَينَ الضُلُوعِ سَأَكثُرُ".."سَأكُونُ أَصدَقَ صَاحِبٍمِنِي دُمُوعُكَ تَمطِرُ"..هَذَا حَدِيثٌ قَد جَرَيفَالحُزنُ وَحْشٌ يغدُرُ..هُوَ لِى رَفِيقٌ فِى الدُنَىهَل فِى الدُمُوعِ تَحَرُرُ ؟!
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.