يا صخر! من لحوادث الدهرأم من يسهل راكب الوعركنت المفرج ما ينوب، فقدأصبحت لا تحلي ولا تمرييحشي التراب على محاسنهوعلى غضارة وجهه النضر
عناوين مشابه
|
|
|
|
|
أحدث إضافات الديوان
لا يوجد تعليقات.