فَاضَتْ بما في قَلبِها نفعلاوَبَنَتْ لهَا في خَافِقي نُزُلاوَتَرَعْرَعَتْ في حَقْلِ أُمْنِيَتيفَسَقَيْتُها من شَوقيَ العَسَلافي ليلةٍ قدْ هزها لَهَفٌلَهْفي عَلَى: اللَّهَفِ الذي قَتَلاثَارَتْ وَثَارَ النَّبْضُ في وَهَجٍوَتَفَجَّرَ الإلحاحُ واشْتَعَلاجاءت كبدرٍ ضَمَّهُ أَلَقٌفي فُلْكِ إحساسي بَدَا وعلاوعلى جبينِ الأفقِ أغنيةٌنَزَفَتْ شعوري والهوى هَطَلافَاسْتَمْطَرَتْ فِكْري بلا مَدَدٍواسْتَعْبَدَتْ قلبي فَمَا عَقَلاغَيْبُوبَةً أَلْقَتْ ؟!!..أَمِ انْتَقَلَتْرُوحي إليها والحِجَا امْتَثَلا؟!وَتَأجَّجَ الشَّرْيَانُ مُذْ غَرَسَتْمِنْ نَظْرَةٍ في أرْضِيَ الأمَلاحُوريةٌ قَدْ دَنْدَنَتْ؛ وَدَنَتْوَبِثَغرِهَا جَادتْ بِمَا اتَصَلا!!آهٍ على آهٍ على وَجَعيكَيْفَ انْتَفضتُ لأرْدُدِ القُبَلاقَبَّلْتُها أَلْفَاً وَخَمْرَتُهَامِنّي انْتَشَتْ والشُّوقُ ما ثَمِلاوَتَكَلَّمَ الإنكَارُ مُبْتَدِئَاً:أنَّ احْتِلالَ الثَّغْرِ ما عَدَلافَأَعَدْتُ فِعْلي والْرؤى انْتَثَرَتْمِنْهَا وَمِنّي والدُجَى انْسَدَلاوَاللَّيلَ سَيْفُ الصُّبْحِ طَوَّقَهُفَتَشَرَّدَتْ لَمَّا بِها رَحَلالَكِنَّني مِنْ فَرْطِ نَشْوَتِهادَوَّنْتُهَا في دَفْتَري جُمَلا
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.