بِحَقِّ تَوَلُّهٍ قَدْ بِتُّ أَلْقَىأَهِيمُ بِحُبِّكَ المَجْنُونِ حَقًّا..,وَأَنْسَى مَنْ أَكُونُ إِذِِ التَقَيْنَافَأَنْثُرُ مِنْ ثَنَايَا القَلْبِ خَفْقَا..,أَيَا قَلْباً تَمَلَّكَنِي وَأَبْدَاقَصِيدَةَ عَاشِقٍ تَزْدَانُ صِدْقَا..,أُحِبُّكَ مَا لِحُبِّي مِنْ حُدُودٍوَمَا لِلِقَلْبِ مِن شَافٍ لِيُرْقَى..,أُحِبُّكَ سَيِّدِي حُبّاً شَغُوفاًلَهُ, ثَمِلَ الفُؤَادُ وَصَاحَ نُطْقَا ..,وَيَبْقَى نَبْضُ حُبَّك فِي وَرِيدِي،وَإِنْ رَحَلَ الوَرِيدُ فَأَنْتَ أَبْقَى..,فَمَنْ ذَا مُبْلِغِ الأَحْبَابَ عَنِّيبِحُبِّ أَلْبَسَ الأَشْوَاقَ شَوْقَا ؟.,يُحَاصِرُنِي الحَنِينُ بِرَعْشَةٍ خَلْفَ قُضْبَانِ الهَوَى فَأَزِيدُ عِشْقَا..,وَأَغْفُو وَسْطَ حُلْمٍ لَسْتُ أَدْرِيأَحُلْمُ العَاشِقِينَ اليَوْمَ أَلْقَى ؟..,أَيَا مَلِكَاً بِمَمْلَكَتِي وَ عِشْقِيأَأُنْشِدُ مِنْ مَلِيكِي اليَوْمَ عِتْقَا !..,لَعُمْري قَدْ سَكَنْتَ دِيَارَ قَلْبِيوَمِنْ رُوحِ الفُؤَادِ ظَلَلْتَ تُسْقَى ..,أُحِبُّكَ ، هَذِهِ كَلِمَاتُ حُبِّيأَمَامَ الجَمْعِ أُفْشِيهَا لِتَبْقَى ..,
مناسبة القصيدة
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.