جَرى ليَ طيرٌ فِي حمامٍ حذرتهُعليكَ ابنَ عمرٍو منْ سنيحٍ وَبارحِفلمْ ينجِ صخراً مَا حذرتُ وَغالهُمواقعُ غادٍ للمنونِ ورائحِرَهينة ُ رَمْسٍ قد تَجرّ ذُيولهاعلَيهِ سوافي الرّامساتِ البَوارحِفيا عينِ بكّي لأمرىء ٍ طارَ ذكرهلهُ تبكي عينُ الرَّاكضاتِ السَّوابحِوَكلُّ طويلِ المتنِ اسمرَ ذابلٍوَكلُّ عتيقٍ فِي جيادِ الصَّفائحِوَكلُّ دلاصٍ كالاضاة ِ مذالة ًوَكلُّ جوادٍ بّين العتقِ قارحِوكلّ ذَمُولٍ كالفَنيقِ شِمِلّة ٍوكلّ سريعٍ، آخرَ اللّيلِ، آزِحِوللجارِ يوماً إنْ دَعا لمَضيفَة ٍدعَا مستغيثاً اوَّلاً بالجوابحِأخو الحَزْمِ في الهَيجاءِ والعزْمِ في التيلوقعتهَا يسودُّ بيضُ المسايحِحسيبٌ لبيبٌ متلفٌ مَا افادهُمُبيحُ تِلادِ المُسْتَغشّ المكاشِحِ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.