أتَعرِفُ رَسْماً بين رَهْمَانَ فالرَّقَمْإلى ذي مراهيطٍ كما خطَّ بالقلمْعفتهُ رياحُ الصيفِ بعدي بمورهاواندية ُ الجوزاءِ بالوبلِ والِّيمْديارُ التي بَتَّتْ قَوَانَا وصَرَّمتْوكنت إذا ما الحبل من خلة ٍ صرمْفزعتُ إلى وجناءَ حرفٍ كأنهابأَقْرَابِها قارٌ إذا جِلدُها استَحَمْألا أبلغا هذا المعرضَ أنهأيقظانَ قالَ القولَ إذ قال أم حلمْفان تسألِ الأقوامَ عني فإننيأنا ابنُ أبي سُلْمَى على رَغْم مَنْ رَغَمْأنا ابنُ الذي قد عاشَ تسعينَ حجة ًفلم يَخْزَ يوماً في مَعدٍّ ولم يُلَمْوأَكْرمَه الأَكْفاءُ في كلِّ مَعْشَرٍكِرامٍ فإن كذَّبتَنِي فاسألِ الأُمَمْأتى العجمَ والآفاقَ منه قصائدٌبَقِينَ بَقاءَ الوَحْيِ في الحَجَرِ الأصَمِّأنا ابن الذي لم يخزني في حياتهِولم أخزه حتى تغيّبَ في الرَّجمْفأُعْطِيَ حتَّى مات مالاً وهِمَّة ًووَرَّثنِي إذ ودَّع المجدَ والكَرَمْوكان يُحَامي حين تَنْزِلُ لَزْبة ٌمن الدَّهْر في ذُبْيانَ إن حوضُها انْهَدَمأقول شبيهاتٍ بما قال عالماًبهنّ ومن يشبهْ أباه فما ظلمْإذا شِئتُ أَعْلَكْتُ الجَمُوحَ إذا بَدَتْنواجذ لحييه بأغلظِ ما عجمْأعيرّتني عزّاً عزيزاً ومعشراًكراما بنوا لي المجدَ في باذخ أشمّهم الأصل مني حيثُ كنتُ وإننيمن المُزَنِيِّينَ المُصَفَّيْنَ بالكَرَمْهمُ ضربوكم حينَ جُرْتُمْ عن الهُدَىبأسيافهم حتى استقتم على القيمْوساقتْك منهم عُصْبة ٌ خِنْدِفيَّةفما لكَ فيهم قَيْدُ كَفٍّ ولا قَدَمْهمُ منَعوا حَزْنَ الحِجَازِ وسَهْلَهقديماً وهم أَجْلَوْا أباكَ عن الحَرَمْفكَمْ فيهمُ من سيِّدٍ متوسِّعٍومن فاعلٍ للخيرِ إن هَمَّ أو عزَمْمتى أَدْعُ في أَوْسٍ وعُثْمانَ يَأْتِنيمساعيرُ حربٍ كلّهم سادة ٌ دعمْ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.