ألمّا على ربعٍ بذات المزاهرِمقيمٍ كأخلاقِ العباءة ِ داثرِتراوحه الأرواح قد سارَ أهلهوما هُوَ عن حَيِّ القَنَانِ بسائرِونارٍ قبيلَ الصبحِ بادرتُ قدحهاحيا النار قد أوقدتها لمسافرِفلوِّحَ فيها زاده وربأتُهُعلى مَرْقَبٍ يَعْلُو الأحِزَّة َ قَاهِرِولَمَّا أَجَنَّ اللَّيْلُ نَقْباً ولَمْ أَخَفْعلى أثرٍ منّي ولا عينَ ناظرِأخذتُ سلاحي وانحدرتُ إلى امرئٍقليلٍ أذاهُ صدرهُ غيُر واغرِفَطِرْتُ بِرَحْلي واسْتَبَدَّ بِمثْلِهِعَلَى ذَاتِ لَوْثٍ كَالبَلِيَّة ِ ضامِرِتُعَادِي مَشَكَّ الرَّحْلِ عَنْهَا وتَتقِيبِمثْلِ صَفِيحِ الجَدْوَلِ المُتَظَاهِرِفأصبحُ ممسانا كأن جبالهمِنَ البُعْدِ أَعْنَاقُ النِّساءِ الحَوَاسِرِ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.