كما تقفينَ على حدّ هذا اليقينِ العلِيّتململتُ في حدّ شكّي ..على شعرةٍ نتدرّجُ في الحُبِّ،نحملُ أيّامنا المقبِلاتِونمضي، حديثاً من الشوكِ والياسمينْ.عدَوْنا، فما أسقطتْنا الرّياحُولكنْ، سقطنا على صدرِ غفلتِناكالفراشِ على النارِ،حتى انتبهنا حنيناً تأجّجَ في غفلتينْ.سقيتُكِ بعضَ ندايَوأسقيتِني من نداكِفصرنا بهذا التساقي وهذا النّدىثغرَ عُمرٍ تبسّمَ ما بينَ جورِيّتينْ.
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.