الله أكبر كيف كنا وصرناعقب المعزه كيف صرنا ذليلينغزة تصيح وكننا ما سمعناتصرخ وتصرخ من وراها فلسطينتصرخ تنادي فزعة من قبلناتصرخ تنادي نخوة العُرب والدينتقول يا فزعة هل الدين حناإلى متى نشكي ولا به مجيبينعاثت بني صهيون منا ومنادمار وقتل وسجن ناسٍ بريينستين عام جاثية في وطناولا همها مليار مسلم معادينوالمسجد الاقصى جريح يوناأسير في يدين اليهود الملاعينيصيح يا فزعة عمر والمثنىيا فزعة رجال على العهد باقينوإلا صلاح الدين وأهل المجنانبغي لنا يوم كما يوم حطينيا أمة الاسلام شوفوا أهلنامن فعل جيش الغدر ذاقوا الأمرينترسل عليهم طايرات ترناقنابل فيها المنايا مكامينتدك فوق الروس مسجد ومبنىما هما شيوخٍ كبار وصغيرينوفي الارض دبابات من كل فنايجربون سلاحهم في المساكينيجربون سلاحهم في لحمنالا رأفة فيهم ولا هم رحيمينوحنا هنا وسلاحنا ما نفعنافي كل عام نشتري بالملاييناسلاحنا للعرض هذا هدفناما هو لردع مذبحين النبييننشجب ونستنكر وهذا فعلناهذا فعلنا في عدانا من سنينيا أمة الاسلام وش هو عذرناوش هو عذرنا يوم نشر الدواوينوش هو عذرنا كان ربي سألناوحنا عن الاسلام ساهين لا هينأما رجعنا لديننا واجتهدناوصارت شريعتنا بدال القوانيننبيع دنيانا ونشري كفناوننصر شريعتنا ونحيا عزيزينوإلا نموت وكننا ما خلقنااخير ما نحيا حياة الحقيرينواختامها غزة تراها نختنا«وترى الوصايا ما ترد البعارين»
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.