البارحه يوم السّهر يطلب من عيوني سهيليوم الوله داعب وسط عيني ملامح للجديوقت البريق اللي بعيني ساهرٍ كان الحصيلانّي لقيت ان السهر يسقيني الحظ الرديهومن متى تبدا نهاية رحلتي بأطراف ليلولاّالهوى كم هويبي؟؟؟ لاجل ارشي وكفٍّي هديشفني تكحلت السهروأصبحت ذا طرفٌ كحيلشفني توشّحت السوادومن رموشي ارتديليلي وانا متلحفٍ في ليل بردي كوت ويلباللّه يارعشاتي وْيا متلِفاتي إشهديبأني تملكت السهر في وقت حلّي والرحيلواني عطيته ما عطا يا كود همي ونكِديليته خذاني كلٍّني واعطاني من الحيلولاّ يجفف لوعتي *ويعانق الجرح النّدياللّه ياليل الالم متى على الله تستقيلمتى فجر عيد الطفل يرجع وأصافحْه بيديوانام بأحضان الفرح لا هم لاشكوى عليللاحب لاعبرة ضرير اعني من اول ابتديحياه مافيها عنا بس... الهنا يبقى خليللاشايفٍ وجه السهر //ولا ملامح للجدي!!!
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.