أيّ درب ٍيجعل النصّ لذيذا ًجمرة ُ الحرف ِ المعنّى ؟خمرة ُ اللغة النبيّة ؟نار معناها تماما ًقال أطفال القصيدةنورها الأبيض يسعىفي بهاء ِ اللفظ ِ والحزن ِ المشيققال شيخيثمّ سدّ الباب من دون حروفيوأنا في موقف التائب أستجدي سناهعلّه يأمر ُ نايات المساء ِفأغنّيملء ما في الكونمن حزن الخريف ِ*أيّ حرب ٍتمنح الآن نبيذا ًصبرنا المصبوغ باليأس تمطّىأم تراهشغبٌ حرّ ٌ طليققال لي شيخي :بأنّ الصبر من زاد ِ المريدكلّما طاف الندامى في معانيناملأنا كأسهمصاح بي الأولاد ُ :فات الوقت ُما عدنا نطيق............................................................................وتغشّانا مطرأسود اللون ولم نلمح بريقآه غنّينا طويلا ًللحصى المبتل ّ في رمل الطريقوتركنا جبّة الشيخ يغطيها ترابآه ِ عذّبنا المغنّيخلف ذاك المطر ِ الممدود ِفي صوت الرعودثمّ أبقى لي دلاء ً عامرةباحتمال الخصب ِوالرؤيا وموت الفقراءهو يدريأنّ هذا المطر المشغولبالحلم ِ العتيق ِسوف َ يجرفنا ويمضيمثلَ سيلٍ في الشتاءطاوياً في سيره ِ الصاخب ِآهات ِ البروقِ ِوهو يدريأنّ هذا النهر يذوي دائما ًفي كلّ صيففلماذا يأخذ الأطفال شيخينحو قلبيولماذا يوسف الصّدّيق يبكيباحثا ً في كلّ جب ِّعن بلادٍ تملأ ُ الرؤيا غناء ْاحتمالفي اللعبة ِتتداخل أوراقيفإذا ضحّيتُ ببنت الآسْمن يدرينيأنّي أكسب هذي الجولة ْ*في المجلس ِحين يغادرني الناسْألمح ُ نخلا ً يهويوفضاء ً ينهضُوشعوبا ًتتدفأ بالبرد ِ القارس ِو تغنّي حولهْ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.