كلما أسدلت الستارةوصفق الجمهورللوردة النابتة فوق الخشبةوجدنا أنفسنافجأةقد التقيناهو بابتسامته العريضةوقلبه الذي يقطر بياضاكقميص ملاكوأنا بشوقي كلهفنتطايرحتى نحط على شرفة العناقيسألني عن بغداد- هل عدت اليها؟-وأسأله:هل عدت ؟-وحين نرىان الإجابات عرجاءنغير دفة الأسئلةيصفق الجمهورفنعد أنفسنا بعودة قريبةوعشاء سمكيعلى شرف كأس(أبي نؤاس)الذي ملأوا جوفهدخانا-وحين تفتح الستارةعلى مشهد جديديتساءل كلانامتى نعود .....؟....................ذات محطة افترقناأناعدت الى وحشتيوهوعادالى الترابوالجمهور يصفق*
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.