. . إنهُ في ليلةِ السابعِمن شهر ِ مُحرمشعرَ الوالي المُعظمبانحرافٍ في المزاجكرشُهُ السامي تَضخمواعترى عينيهِ بعضُ الاختلاجفأتى لندنَ من أجلِ العِلاج !* * *قبلَ أن يَخضعَ للتشخيصِبالإيمان هاجفتيممبتُرابٍ إنكليزيٌ لهُ صدرٌ مُطهمثُمّ صلى . . . وتحمّمثُمّ صلى . . . وتحمّمثُمّ صلى . . . وتحمّمولدى إحساسهِ بالانزعاجأفرغوا في حلقهِقنينةَ ( الشاي المُعقم )* * *قُلتُ للمُفتي :كأنّ الشاي في قنينةِ الوالي نبيذ؟قالَ: هذا ماءُ زمزم !قُلتُ : والأنثى التي . . . ؟قالَ : مَسَا ج !قلتُ : ماذا عن جهنم ؟قالَ: هذا ليسَ فُسقاًإنّما . . . واللهُ أعلمهو للوالي علاجفله عينٌ مِنَ اللحمِ. . وعينٌ من زجاج !
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.