أحيانا لانسألعن أوان الألمونكتفي بخفايا كائناتهلا نعرف كيف ندوربدلا عنهلا نسأل حين يغادر المنزل*وينام كأبلهفوق كراسي المقهىلا يجرؤ أيّ مناأن يطرده من قدح الشايأن يوقظه من خوفناعندهايحدق في الوجوهويعدّ بسياط عقاربه..أحيانالايصدق ايّة طراوةفي مجهولهتشربنا جهاتهليتركنا أقداحاولا نمارس أفواهنا بالصراخلذلكيصطبغ الطريقما بين المنزل والمقهىبمجاهيل تدّعيأقداما طريةلذلك أيضاتقذفنا المدينة شباكاكل صباحنلتقط آثارها طعناتونعودبأبلهيدعى الألم
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.