أضرب الشباك، لكن الفضاءلم يزل يهب، من مستقبل الشباك، أو يأتي إليهأضرب العصفور، لكن الغناءلم يزل يقتاد طفلا حالما من أذنيهأضرب الغيم، ولكن الشتاءحدد الموعد،والمزراب يغري العتبهما الذي تطلب هذي الكائنات المضربة؟كيف إضراب ولا إغلاق؟لا إعلان حتى في جريدةإسترح وارتشف المرة،لا خوف من العصيان،لا أخبار عن مزرعة الفلفل في هذا المساءكل ما في الأمر أن الحبر والصبر معا، والموهبةعجزت أن تقنع الأشياء بالتجريد،أو تدخلها في تجربههكذا لن تصبح الأشياء موضوع قصيدة
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.