فَ وداعة اللهْ وينْ ما حَلَتْ الروحلْيَ تالي أهون من وداع انتحاريفي وقتها ما ينتفّع صايح الصوحوإلي يِز ِيِفْ الحُبْ ماهو ب داريإن الهوى لا اشّتدْ ما توقفه سفوحو إن اللقى ما قدره غير باريوإن كان بالدنيا مطاليب و أفصوححُبهْ وِ جرحه كان جُل اختيارييا غير مبكي على سنتين يا روحفيها حسبت الليل يِصْبحْ نهاريأمشي بدرب مخاوي الود مفضوحمَعْ شوقه ألي في حشى الوقت ضارييِجيِبني لهْ ثُمْا يتركني آروحو ارجع ل حُبهْ في هبوط اضطراريما ودّي ابعد لْكِن إرضاه ممنوحمِنْ شآن جَرْح ٍ في هَفَافِيهْ طاري !و لا خَط ْ حِبري ألم أو زخرف البوحمن عنفوان الجمر اجدد مسارييا سَيديْ جِيتِكْ وانا كِليْ إطموحو أقفيت عَنْكْ ولا رحمني احتضاريأدّفن رُفاتي بصدر الاوراق وتنوحكَنّيْ أخُطْكْ في كتاب انهياريصوت "الصدى في حضْرَتْ الحِبر مبحوحعيّا يِوَصّلْ في مَداهْ "اعتذاري"وشْ ينّفع العاذل ليا قلت "مسموح"ما يِنْفع النُكْرانْ ولا أداري!آسف حبيبي عُذ ْري اليوم مطروححَطَمْتْ دمعي على صفحة قراريوعَيّا طَبْيِبْ ٍ يوصِفْ ل شخْص مذبوحوصفة حبيب ٍ باقي ٍ "في جواري "بين الهِدب والعين كَحَلْتْ الجروحواعْلنتْ من قلبي عظيم انكساري
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.