ما عَادَ يُقْلِقُني النَّوىمِنْ بَعْدِ ما أَمْلى فُؤادي فَوْقَ أَشلاءِ الصَِّحافِما عادَ يُقْلِقُني الأَسىمِنْ بَعْدِ ما جَمُدَتْ لَهاتي دُونَ رَفَّاتِ الْقَوافيأَنا تائِهٌ في رِحْلَةٍ خَلْفَ القَطيعِ،اَلُمُّ مَوْجاتِ الصَّقيعِ،لأَتَّقي حُرَقَ السَّوافيأَنا تائِهٌ، وأَمامَ عَيْنَيَّ الفراغُ،وَخَلْفَ خُطْوَتِيَ الفَيافيوَعَلى الجَوانِبِ أَلْفُ خارِطَةٍ إِلى المَجْهولِ،تَغْرَقُ في جَفافيقَبَسٌ أَنا بَيْنَ الحِساباتِ اللَّعينَةِ يَنْطَفي،وَيَعودُ يُشْعِلُهُ ارْتِجافيما عُدْتُ أَعْرِفُ وُجْهَتي فيها،وَزاوِيَةَ انْحِرافيوَغَرِقْتُ حَتَّى آخِرِ الأَنْفاسِ في حَرَجِ الضِّفافِفَإِلى الَّذينَ يُحِبُّهُمْ قَلْبي تَحِيَّةُ عاشِقٍ،أَدْمَتْهُ رَفْرَفَةُ الفُؤادِ،وَهَدَّهُ أَرَقُ المَنافي!!
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.