حين أجالس البحرفي وحدتيألمح صورا لطفولتيالجميلةولمّا أعانق موجهتأخذني الوحدة منوجوديلأستقصي من الزّمانشظايا مدينة عاشقةبيني وبين الآخريندمعتانأيّها المغتصبون لبسمتيإن متّ يوما إلى جواركمأديروا نعشي بأكاليلالزّهورواستجلبوا الطّير الوديعلأسمع التغاريدالحزينةثمّ اكتبوا على قبريبماء الخلودحروف احتراقي :" وُلد ومات ولم يلق القصيدة "
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.