وتطِلُّ كالحسناء من شُرفاتهاوالهامُ يشمخُ عالياً بالغارِظلت تغازلُ عاشقيها فاكتوتْفي لحظةٍ - حمقى - بلفحة نارحتى استحالت كالرّماد فجمَّعتأشلاءها.. وتجمَّلت بالعار
لإضافة تعليق تستطيع إستخدام عضويتك في موقع الشعر او احد مواقع التواصل الإجتماعي
لا يوجد تعليقات.
عناوين مشابه
حارقة روما
في غير مُحدد
لـ نزار قباني
روما
لـ نواف الدبل
أحدث إضافات الديوان
بكائية بختي
بيروت
حصار
اختيار
لا يوجد تعليقات.