مشردٌ..عندَ الإشاراتِوفي جوانبِ الرصيفْ.يبحثُ عنرغيفْفي وحشةِ الخريفْ..وكل.. مارآه شخصٌقادهُ..كأنَّهكفيفْ.ودارتْ الأيَّامْواختُصِرَ الكلامْوجاءَ عِلْجٌظنَّه المسكينُكالكِرَامْ.يقولُ:ماذا تشتهييا طِفْلي الظريفْ؟ويسألُ الطِفلُعن الرغيفْ..لأنَّهلا يسمعُ الحفيفْ..وجهزَ السِكينَكي يذبحهُخوفاً على الرغيف.وحين تَلْهُللأرضِ..صاحَ باكياًوشاكياً:ماذا جرىيا عميّ الشريفْ؟لستُ أريدُ منكَحتىقِطْعةَ الرغيفْ..فاتركنييا عمُّأعُدْكي أكنسَالرصيفْبدمعي العفيفْ.يا عمي الشريفْ.يا عمي الشريفْ.
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.