بالله.. بالمصطفى الهادي, وبالدينِآمنتُ حقاً.. وبالآيات تهدينيلكنني رغم إيماني يحفزنيشعري.. ويدفعني دفعَ الشياطينِلأنْ أُصَدِّقَ عن رأيٍ ومعتقدٍأنْ ثَمّ "إنسانةٌ" ليستْ من الطينِوأنها إن تكنْ لابدّ كائنةًف طينةٌ ظُلّلتْ دهراً بِ "نسرينِ"وموزجتْ "ياسميناً" ثم ما لبثتْمن بعدِ ذاك عليها أُنِزلتْ "كوني"كوني "ملاكاً" برغم الطين وانتفضي"خريدةً" من عِدادِ الخُرّد العينِجاوزتُ؟ أدري. ولكن رُبّ ذي رشَدٍيجاوز الحد, حدَ العقلِ والدينِيزل عن دربه.. تعمي بصيرتُهإلا عن الحُسن.. يسعى سعيَ مجنونِيارب والشعرُ ذنبٌ حين يقذفناخلف الحقائقِ من حينٍ إلى حينِعذِّبْ حروفي, وعذِّبْ عينَ قافيتيأما أنا .. فعذابي عينُ "دارينِ"
مناسبة القصيدة
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.