يمدّ يديه الطريقُ إلى لجةٍدائرهعمودُ انحناء التوازيتنحنحَحينَ انزوى عرباتِ سؤالْبمنعرج أغبر الذاكرهمئزرُ الريحقبعةٌ لارتشاء الكلامْوللغة النافرهمنْ هنا مرَّ لونُ الزمردِحرفَ حريقْوكانَ الفضا ولدًا غجريّالتوترواليدُ لبلابة منْ بريقْوكانَ الطريقْوكنتُ أخبُّ المسيرَ .. أخبّوكانتْقبابُ التدحرج قيدَ خطىاشتعلَ القوسُمثلَ البدايةِ. بحرٌ لمعترك الليلفي زهوه الوثنيِّوبحرٌ لشوك المسافةِبينَ انتحار التهدجأو موته في ارتخاء التمبيُنكالنجمة العاثرهللأماني انسبالُ عيونٍوللزمن الساحبِ وقته منْ يديلمعةٌ فاترهعبثٌ أخرسما انجلى من السؤاليعانده البحرُحينَ التدفقِ. يرميهمروحةًتستبيحُ الخطاياوتشخصُفي دمعةٍ عابرهأيُّ درْجٍ يضمّ الخطاباتِ ؟أيّ زمانٍسأصعده منْ زماني ؟وكيف التحولُمنْ شاعر يقبضُ الريحَوالجُبة الشاعرهلاختلاج يصرُّ يديكويكبرُ في أسوديك امتداد مكانْوحاشيةللمُعادِ منَ النادرهأيُّ درج يضمُّ السفائنَمنْ أينَ أبحرُللانهائيِّ، أزرقَ كالسرِّ، عبْرَغوايةِ عينيكْ ؟هلْ رحلةُ الوردِعنْ شفةِ الوردِ أرجوحةٌحائرهأمْ مرافئ تنفضُ عبءَ التراوحبينَ التمددِ والدائرهأمْ صدى طلل طافحِ اللغويرسمُصحراءَه البكرَمنْعوسجالذاكره ؟
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.