كانتْ ترشُّ على دفاتر حزنهالونَ اللغهتتلو مقاطعَ منْ شعرهاوتنامُ طيَّ قصيدةٍ مثلَ القمرْوإذا صحتْوشمٌ منَ الحناءأو مطرٌ يبلله مطرْتركتْ مقاعدَها بخاصرةِ النهارْسألتْ حروفَ الشمسفانتبه النهارْقصيدةً بيضاءَ تختصرُ اللغاتْبأيِّ تأويلٍ أفكُّ بياضَمنزلق الرحيل إلى اللغاتْ ؟وكيفَ أستبقُ النهارْحتى إذا انتعلَ المساء قصيدة منْ ماءْوضمَّ البحرُ، كامرأةٍ، يديهمنْ ضحك البكاءْطلعتْ منَ الأصدافِ شاعرةٌ تضمّ البحرَمنْ عبث الحروفِومنْ ضحك البكاءْ
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.