للمدارات التي لمْ أتلبسْ أنارؤياها. وما كنت أنا من جرحِهاالسريِّ إلا عتباتٍ. لمْ أتلمسْدمَها الأبيضَ يصَّاعد أنهارا وأشجاراويصَّاعد شدوا من دخانمنْ ملحها شدو دم أبيضتزجيه البراري شذراتٍ للذي أنكرُهمن لوحهالم أمارسْ لعبة الإيهام إما اخترتُ عنواناأنا كنت بيانا أدركته الدهشة الأولىفما أعربتُ وما صورتْكان الدم ينسابُ افتتانا من ذهوليومن الحيرة تنسيني الزمانا.. كان بي طفلٌ يرش الوهمَ نديانَعلى رمل النبوءاتِ. يبث الغيمَ منْ نجوايَقطافاكان يدنو من كلامي حين أنأىكان مهوىوالذي أصعده كان اختلافامثل عنقودٍ من المعنى، ومثل اللونكمثرى، ولا لونَ لمعنىغير ما كان انكشافا.كان بغفو ليرى ما لا يُرىحتى إذا خطوُ الكرىخفَّ إليه، واعتراه ما اعترىوأنا أنأى عن المعنى وأدنوصورامختبئا في جرحها السريِّأو في ملحها الدريِّأو في لوحها النهريِّعنوانا سرى ..مختبئا في جرحها السريِّأو في ملحها الدريِّأو في لوحها النهريِّعنوانا سرى ..
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.