تلك الحكاية ليوقد وقفَ الملا .. يا صاحبيّ قفاولا تترجّلاوقفا هناحتى أرى ما لا أرى ..حتى أعيدَ إلى الكنايةِ ما سلا ..حتى أكونَ على المدَىسلساله الذريَّيذروني إذا ما سلسلَرقراقه الدريَّخارطة الرؤى لأكونَ ..قامة شاعر إما انجلىإما غوى فتطوحتْكلماتهوكأنّها كلماتهحين المكان تسربلَبالذاهباتِ إلى عيون قصيدةٍوكأنما الأطيافُ بارقة الحُلىوكأنّ ما تأتي الرسومُ بشرقهغربُ الحكايةما دنا وتأولَ إلا لينسبلَ الغمامُعلى الربَى من كرمةِ التاريخنادمتِ الطلافتأوهتْ أعطافها وتأودتْوالكأسْ تمرحُفالشبابُ إلى بلى ..والشمسُ تمنحُ خدَّهاولادة كانتْ هنايا صاحبيّ ترجّلا ..جُوسَا الحكاية كلما ابتدرتْمن الرقراق، واشتعِلا ولا تتحولا ..فهنا عيونُ طفولةٍ أرتادهالأكون عُرْيَ قصيدةٍ ..لا تسألا عنْ خطوناوقد استرابَ الليلُ من ليل القصيدةِحين أدركنا الفلا ..لا تسألا السهوَ الذي كان السّدىلما بكى ليلُ القصيدةِفي سلافهنا أوراقٌ لنا رقراقةبالذكرياتِتمثلا وتحولا، وهناكَ أوراقٌتركناها، على أسْوارها، تندى كلاماحالما ثملاولا لغة سوى كأس الإشارةِتنبري من لغةٍتعاطيني السؤالَ تهللاوهنا بقايا من عبارتنامدًى لحكايةٍ ليمن زمان أسدلَ التاريخ باذخَهعلى تاريخِهفكأنما وثبتْ بلاغته فيصلاوكأنما كتبتْفواصله الصّدى كيما تعلقهكلامًا أولاوكأنما أستارُ ذاتكَ كعبةوإليك قافية تؤوِّل منزلاوكأنني سافرتُ فيك قصيدةوأنا الذي لا قولَ ليإلا الذي ..ما أجزلَ كلماتِه عريًا ..ليزجَل بالندا ..حتى تمثلَ بالعُروج وأرقلَفي اللانهائيِّ الشفيفِ بشاخِص التاريخيعبرُ المسافة منهلاوعليه، من أيامِنا، أنسامُنا وكلامُناوعليه ما كتمتْ سلاعنْ طارق من دانياتِ قطوفناما لملمتْ من مائياتٍجدولاما ضمَّ جامعُها، على أسفاره،صدرًا بجاه الذارياتِ توسّلَوبحق زاويةٍ يرقُّ براقهامن حيثما التاريخ ذكرًا أرسلَ ..يا صَاحبيّ قفا ..حكايتنا هنا .. من قالَ ؟منْ وثبتْ بصاحبهسَلا .. ؟
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.