عيثي كما شِئتِ لا لن تبلغي الأرَبا
وجنِّدي الزيفَ والعدوانَ والرِّيبا
من حولنا خندقٌ كالشمسِ متَّقدٌ
يمورُ، نُطعِمُهُ البهتانَ والكذبا
ماضيكِ لم يبْقَ من تاريخه أثَرٌ
فما انتفاعُك من ماضٍ إذا غَرَبا
لا تُشعلي الحربَ حُمْقاً أو مراوغةً
فأنتِ أوَّل من يغدو لها حطبا
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.