فِي ضَجَّةِ اُلرُّؤْيَةِ وَ اُلْعَذَابْتُعْلِنُ ذَاتِي حَضْرَةَ اُلْغِيَابْبِاُلنُّورِ هَجْسُهَا اُشْتَعَلْوَ فَاضَ فِي اُلْقَلْبِ اُلْتِهَابْبِاُلْجَبَرُوتِ اُنْحَلَّ فِيهَا سِرُّ سِرِّهَاوَ أَغْرَقَتْ نَاسُوتَهَا اُلْفُيُوضْ،يَا مُقْلَةَ اُللَّطَائِفِاُنْدَكَّتْ أَسْوَارُ ظَلَمُوتِي ،مَنْ يُشَاهِدُ اُلرُّمُوزَ فِي حَدِيقَةِ اُلذَّاتِبِغَيْرِ حِسِّهِ ؟..وَ مَنْ فِي وَطَنِ اُلْمَعْنَى يَرَانِي ؟فَاُلْعِيَانُ فُسْحَةُ اُبتِلاَسْوَ اُلْعَقْلُ فِي سَبَاسِبِ اُلْعَمَى يَفِيضْ.كَمْ لَيْلَةٍ مَحْشُوَّةٍ بِاُلْحُزْنِ وَ اُلْفَرَقْرَقَدْتُ فِيهَا رَائِياً جَوَانِحِيبِاُلظِّلِّ تَحْتَرِقْوَ كَمْ رَأَيْتُ عَوْرَتِيرَاكِضَةً وَرَاءَ عُرْيِ ظِلِّهَا ،رُمَّانَةُ اُلْمُغَيَّبَاتِ اُنْفَلَقَتْوَ اُرْتَعَدَتْ بِضِدِّهَا اُلتَّسَاؤُلاَتُفِي اُنْهِدَامِي ،كَانَ دُخَانُ اُلْحُلْمِ تَحْتَ اُلْمَاءْيَنْبِضُ بَاسِماًوَ كُنْتُ اُلْجُبَّةَ اُلدَّهْرِيَّهْأَضُمُّ أُسْرَةَ اُلْأَصْوَاتِ وَ اُلْأَسْمَاءْأَدْخُلُ أَوْ أَخْرُجُ فِي اُلْأَشْيَاءْتُحِيطُ بِي أَجْنِحَةُ اُلسَّكِينَهْوَ صَوْتِيَ اُلْخَفِيُّ فِي يَدِييَجُوسُ فِي اُلْأَرْوِقَةِ اُلْعَمْيَاءْ.
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
لا يوجد تعليقات.