آهٍ.. مِنْ جَمْرَةِ اُلْإِخْتِلاَفِ !تَفِيضُ اُنْتِشَاءً عَلَى مُهْجِتِيآهٍ.. مِنْ وَرْطَتِي!فِي أَعَالِي اُلْحُدُوسِتُقَامِرُ بِيوَ أُسَلِّفُهَا رَفْرَفَ اُللَّذَّةِ،فَوْقَ نَافُورَةِ اُلْعُشْبِ أُجْلِسُهَامِثْلَ رَعْدِ اُلظُّنُونِوَ أَحْكِي لَهَاعَنْ عَشَاءِ اُلْمِيَاهِوَ لَيْلِ اُلسَّرِيرَةِ،تُشْعِلُ فِي اُلرُّوحِ صَوْتًاأَرَاهُ نَحِيلاً.. سَبُوحاًعَلَى وَرَقِ اُلْمَوْجِ يَطْفُو،وَ فِي غُرْبَةِ اُلْحُلْمِ أَعْبُرُ صَوْبَهُيَا طَعْنَةَ اُلْوَصْلِ !كَمْ مِنْ غَزَالٍ شَرِيدٍ سَأُمْسِكُفِي يَقْظَةِ اُلْعُشْبِ،فَوْقَ اُلْغُصُونِ تُضِيءُ اُلْجَوَانِحُأَشْلاَءُ جِسْمِيَ خَارِطَةٌوَ اُلْيَقِينُ خِرَافٌ مُسَرْنَمَةٌيَعْبُرُ اُلْغُلْفُ وِجْدَانَهَا ،وَ أَنَا كَامِنٌ تَحْتَ بَوْصَلَةِ اُلرُّوحِأَنْتَظِرُ اُللُّغَةَ اُلرُّؤْيَوِيَّةَتَفْتَحُ صَدْرِيلِتَخْرُجْ ذَاتِيَمِنْ ظَلَمُوتِ اُلْمَسَافَةِتَقْرَأُ مَا يَكْتُبُ اُلْقَلْبُفِي صُحُفِ اُلْإِنْخِطَافِتَرُشُّ اُلَّذِينَ يُضِيئُونَ فِي اُلْوَهْمِكَيْ يَقْلَعُوُاْ مِنْ كِتَابِ اُلْحَشَائِشِ أَوْجُهَهُمْ.
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.