1- وَبَرُ اُلْقَبَائِلِمِنْ نَشْوَةِ دَيَاجِيكْتَنْحَدِرُعَاصِفَةً مَكْسُوَّةً بِوَبَرِ اُلْقَبَائِلْاُلْقَنَادِيلُ ذَبَائِحُشَبْرَقَتْ أَنْفَاسَهَا فِخَاخُ أَسْمَائِكْبَيْنَ طَعْنَةٍ وَ طَعْنَةٍ تُسْكِنُنيكَأَنَّكَ يَاقُوتُ دَمِيأَوْ أَنَّكَ أُنْفِجَارَاتُ فَرَحٍ أُرْجُوَانِيبِتِيهِكَ حَرَثْتَ خَرَائِطِيكَمَا يَحْرُثُ اُلْبَحْرُ اُلْهَارِبِينَ مِنْ مَنْفَى اُلْمِيلاَدْ.2. أُخْيُولَةُ اُلْعَشَائِرِكَمْ تَحْتَ مِعْطَفِ نَجْمَتِي دَثَّرْتُكْوَ كَمْ بِخُيُوطِ حَنِينِي أَضَأْتُكْوَ هَا أَنْتَ..أَنْتْكَمَا مِنْ هُوَّةِ اُلْأَعَالِيتَصْعَدُ إِلَيّْسَوْطاً رَسُولِيًّادُخَاناً هَنْدُوسِيّاًنَقْشاً تَفْرِكُهُ أُخْيُولَةُ اُلْعَشَائِرْ.3. مَجْدُ اُلْخَسَارَاتِأَزْمِنَتُكَ مَقْعَدٌ سَمَاوِيرُوحِي كَانَتْ تَتَلَبْلَبُ عَلَيْهْوَ كَأَنَّهَا تُصَلِّي لِمَجْدِ خَسَارَاتِكْ،أَيَّةُ نُبُوءَةٍ أَدْخَلَتْكَ جِرَاحَ صَفْصَافِي؟وَ أَيُّ بَخُورٍ فَوَّقَكَ شَبِيهاً لِسَمَادِيرِي؟مِنْكَ اُلْجَحِيمُ يَسْتَلِفُ تَرَاتِيلَهْوَ مِنِّي اُلْأَيَّامُ تَغْزِلُ قُمْصَانَ اُصْطِبَارِهَا،لاَ فَمَ يَتَلَمَّظُ اُسْمِيرَمَادٌ خَطْوِي إِذَا هَفَاسَوْأَةٌ هَجْسِي إِذَا صَحَاغَوَايَةٌ حِسِّي إِذَا مَشَىكَأَنِّي إِلاَّ بِكَ لاَ أَكُونْخَارِجَ اُلْمَدَارَاتِ تُرْكِنُنِيوَ تَكُونُ بِيإِذَا فِي مِحْرَابِي غَاصَ نَصْلُ اُنْتِفَاشِكْأَقَاصِي اُللَّيَالِي مَرَايَاكْتُمَسِّدُ فِيهَا أَعْرَافَ اُلسَّكْرَةِبِزَيْتِ اُنْشِطَارَاتِيتَتَرَقْرَقُ اُلْمَعْرِفَةُ مِنْ شَفَتَيْكْكَمَا اُلْحِكْمَةُ تَتَلَأْلَأُ فِي عَيْنَيْكْمَصْقُولاً بِاُلصَّبْوَةِ تُضِىْحَاضِناً لَآلِئَ اُلْمَشَاهِدْبِاُسْتِيهَامَاتِ نَمْرُودٍوَ ذَاكِرَةِ عُقَابْ.لِلَوْنِي حِذَاؤُكْوَ لَكَ اُلْأَلْوَانُ خِوَانْأُنْكَمَهْتُ بِمَاءِ اُنْفِتَالاَتِكْوَ فِي لَهِيبِ اُزْدِهَاءَاتِكْغَرِقَتْ سُفُنُ كِيَّانِيكَيْفَ مِنْكَ يَفُكُّ كَوْنِي كَوْنَهْ؟وَ كَيْفَ أَفْصِلُ قَطْرَتَكَ عَنْ قَطْرَتِي؟هَلْ لِيأَنْ أَكُونَ ظِلِّيوَ تَكُونَ ظِلَّكْلاَ أَنَا أَنْسَخُكْوَ لاَ أَنْتَ تَنْسَخُنِيأَكْتَمِلُ بِكَوَ تَكْتَمِلُ بِيمِنْ فَوْضَانَا نَعْزِفُ مَعْزُوفَةَ اُلزَّمَنْ؟.4. أَشْلاَءُ اُلاِسْمِدَمُ اُلتَّوَارِيخِيُكَرْكِرُ فِي أُذُنَيّْأَرَى أَشْلاَءَ اُسْمِيتَحْتَ صُخُورِ عَتَمَاتِكْفَأُشْفِقُ ... لاَ عَلَيّْوَ لَكِنْ عَلَى عَمَاءِ خُطُوَاتِكْفِي اُلْتِبَاسَاتِ اُلْكَوْنِوَ حَرَائِقِ اُلْهُوِّيَّاتْ،يَا لِي مِنْكْ!بِمَاذَا أُنْقِذُكَمِنْ نَشْوَةِ دَيَاجِيكْ؟أَبِكِيَّانٍ مَحَوْتَهْ؟!أَمْ بِإيقَاعٍ نَحَرْتَ صَوْتَهْ؟!._______________مراكش في: 02 حجة الحرام 1424 ه24 يناير 2004 م
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.