لاوالله الا يالربع دخّن الصيفكلٍ تبع مشهاه وانا اهنيّااللي قصد لندن وباريس.. وجنيفواللي عن اسفار الطيياير عيّااما جلس في الدار كهرب وتكييّفوالا استكن ابظل..والا تفيّابرجوا اسهيل الله يحييّه لا شيففي طلعته كنّه جميل المحيّاطال الركود بطايلات المواقيف(عمّاش)مع(هذّال) ذيّا..وذيّاعقب الفضا وامعانق الغيم بالكيفعلى الوكور وحالها هالسويّاالريش طايح مابقى الاتناتيفتمللت لوهي شباعا..وريّايعيضنا..ويعيضها خالق الطيفتطرب ..ونطرب بالقنص لاتهيانتعب عليها وانتحمّل تكاليفهي غيّنا لا صار للناس غيّاهذا الهوا .. ياعارفين المعاريفهذا الهوا ياراعي الصنف هيّاسوجة نفس.. خوة نشاماً مشاغيفعلى القنص..وايضا رجال الحميّامثل الحرار اللي ترب المشاريفيرهون في كل المراجل ارهيّااخلاقهم ما هي تصنّع وتزييفالله لهم لا جاو حيّا .. وبيّا
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.