إلى كمْ أرَى سَعْداً مُقِيماً مَكانَهُوَيَمْضي وَزيرٌ عنْهُ، ثُمّ وَزيرُيَزُولونَ صِرْفاً، أوْ حِمامَ منِيّةٍوَأرْسَى، فما ينوِي الزّوَالَ ثَبيرُفَلَوْ نفسُهُ يُغري بها شؤمُ نفسهِلأقْشَعَ إظلامٌ، وَأعقَبَ نُورُإذا ما طلَعنا من فمِ الصّلحِ شَرّق الغُرَابُ، وغاد النحْسُ حيْثُ يغورُوكانَ ابْنُ سوْداءٍ كَرِهتُ خِلاطَهُفَأنْأى رَوَاحٌ دارَهُ، وَبُكُورُ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.