قالوا : ألا تصف الكريم لنا ؟ فقلت على البديه :إنّ الكريم لكالربيع ، تحبّه للحسن فيهو تهشّ عند لقائه ، و يغيب عنك فتشتهيهلا يرتضي أبدا لصاحبه الذي لا يرتضيهو إذا اللّيالي ساعفته لا يدلّ و لا يتيهو تراه يبسم هازئا في غمرة الخطب الكريهو إذا تحرّق حاسدوه بكى ورقّ لحاسديهكالورد ينفح بالشّذى حتّى أنوف السارقيه
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.