قالت غبي !حسبتها تضحك معي , ردت وعادتها عليقالت غبيقالت أنا لوني أبيك ، ماكان لغيري عطيت.مسكينة ماتعرف وفا ؟ حتى الوفا اصبح غبا!أنا كذا طبعي وفي، ماعرف اكون إلا وفيكان المشاعر هينه، عندي ترى مو هينهأصلي كذا طبعي كذا ما عرف اكون إلا كذاغلطت في حقي ووفيت . نسيتني بس مانسيتكنت أنتظر منك عذر ، لقيت انا كلك غدرقالت غبيبردان ودور دفا.......لقيت انا فيك الجفاصادق ولا طبعي كذوب ، لقيت انا فيك العيوب!امشي وراء سود العبي ,مخدوع في مظهر ظريفواحسب لها قلبٍ نظيف .في قلبها مثل العباه ، اسود وأشد من الصفاهمثل الحجر، حتى الحجر هو ينكسر هي قلبها ماينكسر؟موتي قهرشربي بحروالله لو اقضي دهر.......... ما أعرف بشرمانظر إليك ..........ما أمسك يديكأنتي تراء عندي صفر وأية صفر؟صفر الشمال ، ابره وضاعت في الرمال.وأنا لأفتخر اني بشر . قلبي معرض للخطريوم أبتسم ، ويوم انظلمأصلاً كذا طبع البشرمظلوم ومن ظلمي معاك ، كنت أفتكر أنك ملاكمخدوع في سود العبيقلبي صبيطفلاً بري .........ظمآن وأدور رؤىلقيت أنا فيك الهلاك محدٍ وصل في مستواك.طبعاً جفا غدر وردى .كلي عطا كلك جفا !كلي ذكاء كلك غبا!رداً على قالت غبي (هذه معادلة الوفا)الشمع من حولك طفا .عش في خفا ظلمة قبر، عش واستمر,يمكن تحصلك غبي يضحك عليك ، أنته تبيه هو ما يبيكأصلاً كذا طبع النساء ......... لمن خلاً من الحياء
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.