ليتَ شِعْري بأي وَجْهَيكَ بالمِصْر غداً حينَ نلتقي تلقاني ؟أبوجهٍ له طلاقة ُ ذي الإحسانِ أمْ وجهِ غيرِ ذي إحسانِ ؟!فلئن كنتَ مُحْسِناً لَيَسُرَّمنَّكَ في كلِّ محضرٍ أنْ ترانيولئنٍ كنتَ غيرَ ذاكَ فما أنتَ علينا غداً بِذِي سُلْطانكلَّ يومٍ آتيكَ في حاجة ٍ أبذُلُ وجهي فيها معاً ولسانيثمَّ لم أحظَ منكَ في حاجة ٍ قطُّبغيرِ الإباءِ والحرمانِ !خَلفٌ أعوَرٌ وحَق رسولِ اللَّهِيا سلمُ أنتَ منْ عثمانِ
عناوين مشابه
لا يوجد تعليقات.