لامته لامَ عشيرها وحميمهامِنْها خَلائقُ قَدْ ابَنَّ ذَمِيمُهالم تدرِ كمْ من ليلة ً قد خاضهاليلاءَ وهي تنامُها وتنيمهانكرتْ فتى ً أذرى بنضرة ِ وجههِوبمائِهِ تكدُ الخطوبِ ولومُهالا تنكري همي فإني زائديحزماً حضارُ النائباتِ وشومهافَلَقَبْلُ أظهرَ صَقْلُ سَيْفٍ أَثْرَهفبدا وهذَّبتِ القلوبِ همومُهاوالحادثاتُ وإنْ أصابكَ بوسهافهْوَ الذي أَنْبَاكَ كيفَ نَعيمُهاأو ما رأيتَ منازلَ ابنة ِ مالكٍرَسَمَتْ لهُ كيْفَ الزَّفِيْرُ رُسُومُهاأنْاؤُهَا وطُلُولُها وَنجَادُهاووهادُها وحديثها وقديمهاتغدو الرياحُ سوافياً وعوافياًفتضِيم مَغْناها وليسَ يضِيمُهاوكأنما ألقى عصاهُ بها النوىمِنْ شقَّة ٍ قذَفٍ فليْسَ يَريمُهاإني كشفتُكِ أزمة ً بأعزة ٍغُرٍّ إذا عمرَ الأمورَ بهيمهابثلاثة ٍ كثلاثة ِ الراحِ استَوَىلكَ لَوْنها ومَذاقُها وشَمِيمُهاوثلاثة ِ الشجر الجنيِّ تكافأتْأفنانُها وثِمَارُها وأرُومُهاوثلاثة ِ الدلوِ أستجيدَ لماتحٍأعوَادُها ورِشَاؤُها وأديمُهاوثلاثة ِ القدر اللواتي أشكلتأأخيرُها ذو العبءِ أمْ قيدُومُهاوإذا علوقُ الحاجِ يوماً سُكِّنَتْبهمُ فقدْ رئمتك حينَ ترومُهاعبدُ الحميدِ لها وللفضلِ الرُّبافيها ومِثْلُ السَّيْفِ إِبَراهِيمُهاجازوا خلائقَ قد تيقنتِ العلىكلَّ التيقنِ أنهنَّ نجومُهالو أنَّ باقلاً المفهَّه ينبريفي مَدْحِهَا سَهُلَتْ عليه خُزُومُهَاولَو انَّ سَحْبَانَ المُفَوَّة َ يَنْتَحيفي ذَمها لَمْ يَدْر كيفَ يَذِيمُهاإنَّا أتيناكُمْ نصونُ مآرباًيَسْتَصغِرُ الحَدَثَ العظيم عَظِيمُهابالعيس قاسَمْنا الفَلا أشلاءَهاوالبيدُ لا يعطى السواءَ قسيمُهافلنا أمينُ فصوصها وشخوصِهاولَها وريُّ سَديفِها ولحُومُهاأخذتْ محالَتَها السهوبُ وبدءَهافالبُعْدُ يَعْذِرها ونحنُ نَلُومُهاصُفُحٌ عن النَّبْآتِ ليسَ يؤودُهاجرسُ الدجى مكاؤها ونئيمهاليلية ٌ قدْ وقرتْ هاماتِهامِنْ قَبلُ أصدَاءُ الفَلاة َ وبومُهامهرية ٌ بلغَ الكراية َ ركبُهامِنها وغابَ مُريحُها ومُسيمُهافَعَنِيقُها يَعْضِيدُها ووَسيجُهَاسَعْدَانُهَا وذَميلُها تَنَّومُهاملكَ الكلالُ رقابها وأنوفَهافُنُعوبُها دِينٌ- لَها وسُعُومُهافكأنَّ مُهْمَلَها مُخَيَّسُ غَيْرهاوكأنَّما مَخْلُوعُها مَخْطُومُها
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.