أبا القاسمِ المحمودَ، إنْ ذكرَ الحمدُوقيتَ رزايا ما يروحُ وما يغدووطَابَتْ بلادٌ أَنْتَ فيها فأَصْبَحَتْومربعها غورٌ ومصطافها نجدُفإنْ نَكُ قد نالَتْك أطرَافُ وَعْكَة ٍفَلا عَجَبٌ أَنْ يُوعَكَ الأسَدُ الوَرْدُسلمتَ وإنْ لكَ الدعوة ُ آسمهاوكانَ الذي يَحظَى بإنْجَاحِهَا السَّعْدُفقدْ أَصْبَحتْ مِنْ صُفْرة ٍ في وُجُوهِهاوراياتها سيانٍ غماً بكَ الأزدُبنَا لا بِكَ الشَّكْوَى فليْسَ بضائرٍإذا صَحَّ نَصْلُ السَّيفِ ما لَقِيَ الغِمْدُ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.