نعم كتبتُك للأيام ذاكرةًونبضةٌ من معانٍ في "مرابيعي"وكل نبضٍ ينادي أنت أغنيتيلبيك بالحب ورداً من ينابيعينعم أُحبك حقاً كم أرددهاالموت يأتي إذا ما حانَ توديعيفأنتَ أنفاسُ أيّامي التي اشتعلتحبَّا فزاد زفير الآه توجيعيسألت قلبي أحقاً كنتُ أعشقُهُأم ذاكَ مدًّا لإشعالي وتلويعيفلست أنساك إن طال الفراق بناوالشاهد العدل إن أحببت توقيعيقد كنتَ روحي وإحساساً أعيشُ بهِعشقا يروض بالعينين تطويعيكأن بالبين آمالي مشتتةوالبعدُ مِدية ُ ضيم ٍ زاد تقطيعيفما بهجرك غير الموت قبضتهإعصار مدٍّ طغى من بحر تضييعيإني ألفتك في قربي مدى عمريكنزا رصيد هوى في (بنك) تطبيعيأنت الربيع لعمري أنت شمعتهأنت الحروف ورسمٌ في مواضيعيما أروع الوقت حين الحبُ يجمعناوتحتوي وجهك اللّهفى "أصابيعي"خذني لديوان عشق أنت تسكنهُوانظر لمهدك لينا في تقاطيعيإن جئتُ دعْ عينك اليمنى تعانقنيودع ليُسراكَ توديعي و تشييعيوكن حنوناً بحبٍ أنتَ سيِّدُهُففيك"للحب" دستوري وتشريعي
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.