أفلا نعيد إلى الفؤاد حَنينََهُونغوصُ في بحر الخيالِ ثوانيونعيد تلوين المحار بهمسةعبرت شفاه البوح للشطآنفاكتب فإني بالمحبةِ أستقيمن نهر حبك أروعَ الألحانِما عدت أهوى غيرحبِّكَ كلمازدت اشتياقا هَلَّ شهد لسانييا سِرَّ إنشادي وفيضَ مشاعريوفَنَار إبحاري ونهرَ حنانيأُكتب فإنك ملهمٌ لقصائديفحدود (عينك) للهوى أوطانيالشعر في روحي ينادي هاتفاًخذني إليك لترتوي أوزانيما أنت غيرُ ملاك أسحاري هدىًونمير طهر في جوى نيرانيأصبو إليك فخذ يديَّ بلهفةبكر ٍ تطوِّق بالندى أغصانيواكتب قصيدة حبِّ عذراء اكتوتبيقين نار من قِلا إنسان ِفالشعر نبضٌ من وجودكَ داخليدعني أخفف بالهوى خفقانينَم بين خارطة العيون فإننيقررت ضمكَ في لمى أجفانيبي من لهيب الشوق أكبَرُ لوعةٍزادت بإحساس الأسى هذيانيإني سقيتك بالحنينِ، ولهفتينبضاً يفتِّق روضةَ الوجدانٍما الحب يا عينيَّ غير تميمةومهاد قلبك في جذور كياني
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.