ذابت عيوني في ابتهالي و طريتكو اضنيت ذاكرة الدُعاء و تمنّيتفي حضرة الجرح الأناني بكيتكعجنت دمعاتي و فيها تحنّيتحنّاي أبنقش به سنينٍ عطيتكأرهقتها نزفٍ و اخيراً تجنّيتعدّيت محصول التفاني و جنيتكجرحٍ على جرحٍ ثبت يوم ثنّيتجرّيت آهات العنا و اشتكيتكو دوزنت أوتار الشقا ثم تغنّيتغنّيت .. ليتك يا منى الروح ليتكليتك على جرحي صبرت و تأنّيتحنّيت لك ساعة ( يِتْم ) و احتريتكتقرالي تهويدة حنوّك و ضنّيتعنّيت لك صوتٍ ينادي : فديتكما هو مقاسي بُعدك ْو لا تهنّيتيا شين وينك ؟! شوفني ما سليتكأذْكرْك و كلْما تلّني الشوق ونّيتذلّيت بك عزّ العباير و جيتكمن باب تذكار الغلا و اطمأنّيتأمشي و في كفّ الميانه خفيتكينبيك ( مفتاح الفرج ) كم تعنّيتوطاحت نجومي من غلاك و ضويتكو المشكله .. يومك بنورك تدنّيتليتي تحرفنت الغياب و عصيتكليته فؤادي ما عصاني و حنّيت
أحدث إضافات الديوان
لا يوجد تعليقات.