" ما عدتُ أطمعُ ب الكثير "كم سأمت الجرح ينزف ليس من يداويهكم سأمت الليل الطويل ولا نهار يجليه ؟أين تلك الجباه واين تلك السواعدوذلك الوعيل لمن ؟ واقلباااهبل واا 000000تتساقط حروفي ويؤلمني نزفهاتخنقني عبراتيوألوذ بنظراتي عن عيون الناسوأنا اغص في أصعب موقفيسالني ماذا أعني له ؟أصمت ثم أتامل الاشياء من حوليوتهاجمني دموع تسكب على الخدبلا رحمه 00 لأجيب للوفاء كلهولأحساس العالم من حولي 000ماذا أقول له وأنا قابعه هناانتظر قدري !!ما عدت أطمع بالكثير - فأنا الان أكتب السطر الاخيروأنادي من يقرأ المشهد الاخير 00سأكتب شي خاص يليق بجنابكانها الحياه نعيشها نتلذذها ونلهو بها 00 ولكن لابد أن تسقينا من شوائبهاحروفي ساكنه ومشاعري مكبوتهسلطان حرفك يفجر حروفيومشاعرك تلهب مشاعريوقصائدك تزلزل كيانيوتحطم اسواريكيف لا وكلماتك سحر وذو رونق خاصلا يشبها احد 00 بل تشبه نفسهاتمنيت ان اتخطا تلك الحدود 00ولكنني الانأجثو على ركبتي انظر الىمرأتي ودفتري لأسال نفس السؤالماذا اعني اليه ؟؟يخيم الصمت من حوليوأقول بيني وبين نفسي وانا مكسورهما عدت اطمع بالكثير 00 فانا الان أحتضرالسطر الاخير واناادي 000 اناااادي من يقرأالسطر الاخير 00 ؟ ؟ ؟: همس الغدير :
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.